قبلة الدنيا في ضيافة ضيوف ندوة الحج الكبرى 1437
بمكة المكرمة و في ليلة السابع من حج عام 1437هـ و بدعوة كريمة من القائمين على ضيافة ضيوف وزارة الحج وعلى رأسهم د.هشام عباس ( أمين ندوة الحج الكبرى )
بمكة المكرمة و في ليلة السابع من حج عام 1437هـ و بدعوة كريمة من القائمين على ضيافة ضيوف وزارة الحج وعلى رأسهم د.هشام عباس ( أمين ندوة الحج الكبرى ) واستمرارا لمتابعة تفاعل الموقع مع فعاليات الندوة و التواصل مع ضيوف الرحمن .
كان لموقع قبلة الدنيا تواجده مع ضيوف الوزارة من خلال بعض الفعاليات ( عرض تعريفي بموقع قبلة الدنيا , عرض مصور عن مكة المكرمة , الزي المكي ... الخ ) و كان حضور اللقاء من الضيوف مميزا حيث كان من أكثر من 60 دولة ( كينيا ,المغرب , العراق , مصر تونس , الهند , نيجيريا , موريشوس , الاردن , سويسرا , الجزائر , ماليزيا , بولندا , موريتانيا , لبنان , امريكا , السودان , اندونيسيا , بروناي , كندا , فنزويلا , كولومبيا , باكستان , نيوزيلندا , تنزانيا , بوركينافاسو , سيريلانكا , سنغافورة , تركيا , افغانستان , مالديف , السويد , زامبيا , ايطاليا , مقدونيا , فلسطين , اذربيجان , بنجلاديش , كازاخستان , ليبيا , تايلند , فنلندا , قرغيزستان , اوغندا , غينيا , الصومال , البانيا , استراليا , البرازيل , البرتغال , فرنسا , الصين , بريطانيا ) مثلها أكثر من 170 حاج.
ومثل قبلة الدنيا في هذا اللقاء ( المشرف العام على الموقع : حسن مكاوي , ومشرف صفحة العلماء : أ. محمد علي يماني, وصديق الموقع الاستاذ محمد صادق مجددي ) .
و الان مع التقرير المصور
بدا اللقاء في تمام الساعة العاشرة وقدم له د.هشام عباس
وكانت البداية مع مؤسس موقع قبلة الدنيا ا. حسن عبدالعزيز مكاوي و الذي عرف بالموقع و ابرز إنجازاته من خلال عرض حاسوبي مصور
بعدها كان عرض مصور عن مكة المكرمة ( توسعة المسجد الحرام عبر التاريخ , حارات مكة , معالم من مكة , ابواب المسجد الحرام , منارات المسجد الحرام ... ) من تقديم الاستاذ حسن عبدالعزيز مكاوي
تفاعل الحضور مع فقرة الزي المكي حيث قدم موقع قبلة الدنيا عمائم هدايا لبعض الحضور و تجربة لبسها
و في نهاية اللقاء تم اخذ بعض الصور التذكارية توثيقا لهذه المناسبة الكريمة في الايام المباركة .
وفي الختام نسأل الله أن يجعل عملنا خالصا لوجهه الكريم و أن يديم علينا المحبة و خدمة مكة المكرمة وأن يكون موقع قبلة الدنيا ..مكة المكرمة واجهه مشرفه لمكة المكرمة و أهلها الكرام على الانترنت .